-
اسمي عدنان ياليبيلي
-
والداي، أقاربي، أعمامي
وأبناءهم أغلبهم غير مسلمين
-
ولكننا نتحمل بعضنا البعض
-
علاقاتنا رائعة
-
هل أضايق من قبل إخواني المسيحيين؟
-
بالطبع لا
-
( اذان الصلاة )
-
بارك الله أرضنا
-
لا بمكننا التخلي عنها
-
الرب تحدث عن العدل
-
لهذا نحن نقاتل لأجل العدل
البابويين يجب أن يقاتلوا من أجل حقوقهم
-
البابويين يجب أن يعملوا بجد لتطوير أنفسهم
-
يجب أن يبنوا بابوا
-
طبقا لما يصدقون
-
اليوم بابوا لا يمكنها أن تفصل
-
عن الخلافات التي تواجهها
-
هناك خلاف المصالح، حيث أن البابويين
-
يتواجهون مع الحكومة الإندونيسية
خصيصا بشأن المصالح السياسية
-
وسواء أحببنا ذلك أم لا،
المعارك بشأن المال في بابوا
-
ستحول الناس إلى ضحايا
-
في هذا النوع من المواقف، بابوا تصبح
عرضة لتأثيرات متنوعة
-
في هذا السياق، الخلاف الطائفي ممكن الحدوث
-
سواء كانت قبيلية، دينية أو حتى جماعية
-
تطور السياسات المنفذة في بابوا قد فشلت
-
في جعل بابوا "‘إندونيسية"
-
لقد فشلوا في جعل المجتمع كمجتمع جاكرتا
-
ولكنهم همشوا الشعب والباباويين أصبحوا
-
فقراء في أرضهم الغنية
-
لا تنظر إلى المشاكل في بابوا
كمشكلات مسيحية لأن المسيحيين هم الأكثرية
-
هذه ليست مشكلة دينية، بل قضية إنسانية
-
إنها عن البشر
-
البابوي المسلمين هم جزء مهم من غرب بابوا
-
والمسلمون أيضا يعانون ويهمشون
من قبل عمليات التطوير
-
يجب على المسلمين في كل مكان
-
أن يهتموا ببابوا
-
أينما كانوا، يجب أن يروا
-
أن هناك كارثة إنسانية يجب تفاديها
-
لا تعتقد أنه
-
بسبب أن أغلب الضحايا هم مسيحيين
-
أن المسلمون يجب أن لا يهتموا
-
هذا سيكون خطأ
-
النظرة أصبحت هذه هي لدى المجلس البابوي
المسلم هي أن يرأفوا بالدولة
-
أن يرأفوا بشعب بابوا، بيئتها، غاباتها
أنهارها وكل شيء آخر
-
كل هذا يجب أن يحمى
-
وأن يعامل بطريقة متحضرة
-
هذا أملي الحقيقي