Return to Video

العد التنازلي لنهاية العالم

  • 0:00 - 0:04
    هذه الحلقة من: إنها نهاية العالم كما نعرفه و أنا بخير
  • 0:04 - 0:07
    أصبحت مُمكنة من مُساهمات عبيد مثلكم.
  • 0:07 - 0:09
    جزيل الضرب لكم!
  • 0:09 - 0:15
    التخريب هو التخريب، التدمير هو التدمير، سواء كانن ذلك للحياة أو للملكية.. شئ غير مقبول.
  • 0:15 - 0:17
    ما رأيك في حزب بوسطن للشاي؟
  • 0:17 - 0:19
    أعتقد إنه رائع!
  • 0:19 - 0:26
    إنها نهاية العالم كما نعرفه و أنا بخير
  • 0:26 - 0:29
    صباح الخير ياعبيد و أهلا بكم في حلقة أخرى من:
  • 0:29 - 0:32
    إنها نهاية العالم كما نعرفه و أنا بخير.
  • 0:32 - 0:34
    لأن أحيانا، عليكم أن تضحكوا.
  • 0:47 - 0:50
    حقيقة.. هذا عذاب..
  • 0:55 - 0:58
    شئ شديد الغباء..
  • 1:06 - 1:11
    أنا مُضيفكم المحفز و بلا شك نحن نشعر إنها نهاية هذا العالم الملعون.
  • 1:11 - 1:14
    يقول العلماء: إن عام 2012 كان الأشد حرارة طبقا للسجلات حتى الآن.
  • 1:14 - 1:20
    و كنتيجة لذلك، فإن الثلج في القطب الشمالي يتعرض للذوبان بمعدل مقلق.
  • 1:20 - 1:25
    و في الوقت الحالي، بتنافس الأخرقان على مركز الخادم للشركات
  • 1:25 - 1:28
    كانا يتجاهلان تماما مشكلة الإحتباس الحراري
  • 1:28 - 1:34
    سأقاتل لخلق مزيد من الطاقة لأجعل أمريكا أمنة طاقيا
  • 1:34 - 1:38
    و جزء من ذلك هو إحضار خط أنابيب للبترول من كندا.
  • 1:38 - 1:41
    و بخصوص خط الانابيب هذا الذي لا ينكف المحافظ رومني عن الحديث عنه،
  • 1:41 - 1:46
    لقد بنينا ما يكفي من خطوط الأنابيب ما يكفي أن يلتف حول الكرة الأرضية.
  • 1:46 - 1:50
    أووه.. اللعنة عليهم. من يكترث بما يفكرون، هؤلاء الخدام للشركات الكبيرة.
  • 1:50 - 1:53
    حسنا.. إن المقاومة في ولاية تكساس لا تهتم بذلك،
  • 1:53 - 1:58
    و منذ ثلاثة أسابيع و هي تمنع إمداد شركات الموت بالبترول.
  • 1:58 - 2:03
    تحالف جسور من المشاغبين تجاوز المُجمع الصناعي الغير حكومي
  • 2:03 - 2:06
    و أوقفوا خط أنابيب كيستون العملاق.
  • 2:06 - 2:13
    أنبوب معدني ضخم يهدف إلى نقل البترول القذر من رمال القار إلى محطات التكرير على خليج المكسيك.
  • 2:13 - 2:19
    المخربين الحرفيين كانوا أمضوا وقتا ممتعا و هم يلاعبون تقنيو شركات البترول العابثين بكوكب الأرض.
  • 2:19 - 2:26
    و لكنها لم تكن دائما ألعاب ممتعة و بعض الرفاق قد تم إعتقالهم و أخرين أوشكوا أن يصابوا بإصابات بالغة.
  • 2:26 - 2:31
    هولاء الرفاق يطلبون من مشاغبين أخرين أن ينضموا إليهم في الغابة،
  • 2:31 - 2:35
    و لكن إن لم يسعك السفر إلى تكساس و يمكنك التبرع ببضع الدولارات فالرجاء زيارة:
  • 2:35 - 2:37
    tarsandsblockade.org
  • 2:37 - 2:40
    لنبقي الأمور مشتعلة،
  • 2:40 - 2:45
    القائد الصهيوني بنيامين نتنياهو قام بإستخدام وسائل بصرية متطورة ليصف
  • 2:45 - 2:51
    قاذف الصواريخ النووية الإيراني المتطور الذي يدعيه و الذي يهدد دولة الفصل العنصري المُسماه بإسرائيل.
  • 2:52 - 2:56
    و لكن، جديا.. و أنا لا أختلق هذه الأمور،
  • 2:56 - 3:00
    و لكن هل هذه أفضل وسيلة إيضاح إستطاع أن يأتي بها هذا العنصري عديم الجدوي؟!
  • 3:01 - 3:03
    أين يجب أن يـُرسم الخط الأحمر؟
  • 3:03 - 3:07
    يجب أن يُرسم هنا تماما.
  • 3:07 - 3:11
    في الواقع، أعتقد أننا يجب أن نُرسم الخط الأحمر هنا تماما..
  • 3:11 - 3:16
    لتبسيط كم الإنفجار الغازي الذي كنت تطلقه من مؤخرتك حين كنت تبدع هذا الرسم.
  • 3:16 - 3:21
    بالتحدث عن السلام، خمن من حصل على كل المال لشراء الديناميت لحفاظه على السلم هذا العام؟
  • 3:21 - 3:27
    لقد قررت لجنة جوائز نوبل النروجية أن جائزة نوبل للسلام لعام 2012
  • 3:27 - 3:30
    ستـُمنح للإتحاد الأوروبي.
  • 3:30 - 3:33
    هل تمزحون معي بحق الجحيم؟
  • 3:39 - 3:43
    علي أن أعرف كيف وصل هذا المهرج للفوز بالميدالية الذهبية
  • 3:43 - 3:48
    و أن أصل إلي توم جانجلر و أهز كراسي أعضاء لجنة نوبل الحمقى.
  • 3:48 - 3:53
    أنت ياجانجل، اكنتم تدخنون الكواكيين قبل التصويت؟
  • 3:55 - 3:57
    [جانجلر بطئ التقكير:] ... لا
  • 3:57 - 4:00
    نعم، أنني مُقتنع، تلك هي النهاية.
  • 4:00 - 4:05
    و لكن لا حفل لنهاية العالم يصبح مكتملا بدون الكثير من الطعام و الشراب لكم يأصدقاء،
  • 4:05 - 4:11
    و لكن إن كنتم مفلسين مثلي، فكل ما عليكم فعله هو أخذ مثال من بعض النقابات في أسبانيا،
  • 4:11 - 4:16
    لقد كانوا يقتحمون المتاجر الكبري خلال ساعات العمل و في وضح النهار
  • 4:16 - 4:21
    ينهبون المتاجر من أطعمة لأجل الجوعى.
  • 4:21 - 4:24
    و لكن الأسبان ليسوا متعطشين للطعام.
  • 4:24 - 4:26
    إنهم متعطشون للدم.
  • 4:26 - 4:28
    دم الخنازير ما أعنيه!
  • 4:28 - 4:32
    هذا قد تم إظهاره في المظاهرات المناهضة للتقشف في الشهر الماضي
  • 4:32 - 4:37
    عندما قام الناس بمحاصرة مبنى البرلمان في عرض كبير للغضب ضد أسياد العبيد.
  • 5:00 - 5:04
    و في اليوم التالي، إشتعلت شوارع أثينا، حرفيا!
  • 5:04 - 5:08
    إضراب عام جمع الألاف في ميدان سينتاجما.
  • 5:08 - 5:13
    حيث حدثت المعركة المعتادة و لكنها ستظل دائما مـُلهمة بين الأناركيست و خنازير الشرطة.
  • 5:13 - 5:17
    هيا أيها النينجا، تقدم و مارس لعبة الشغب في أثينا!
  • 5:24 - 5:25
    [فلترقد في سلام يا كلب الشغب لوكانيكوس!]
  • 5:48 - 5:54
    هذد قنبلة من النار، إنها قنبلة الرجل الفقير،
  • 5:54 - 6:01
    قنبلة المسحوق الأسود، زجاجة مولوتوف، إن لها أسامي عديدة.
  • 6:01 - 6:05
    إنه سلاح شديد البساطة و شديد التأثير و شديد التدمير.
  • 6:05 - 6:11
    و لكل الأسباب الأخرى التي تجعلنا نعتقد إن إستخدامها سيزيد أكثر و أكثر و بشكل أكثر فاعلية.
  • 7:26 - 7:31
    الأسبوع الماضي و للعام السادس على التوالي، أمضى الاناركي أريك ماكديفيد عيد ميلاده في السجن.
  • 7:31 - 7:35
    لديه ثلاثة عشر أعياد ميلاد أخرى ليمضيها في السجن.
  • 7:35 - 7:39
    ماكديفيد نـُصب له فخ من هؤلاء الأغبياء من مكتب التحقيقات الفيدرالي،
  • 7:39 - 7:41
    مدعين عليه بأنه كان يخطط لتفجير سد مائي.
  • 7:41 - 7:45
    و في الشهر الماضي و في مدينة كليفلاند، أربع نشطاء من حركة إحتلوا،
  • 7:45 - 7:49
    و هم كونار ستيفينز و دوج رايت و جوشوا ستافورد و براندن باكستر
  • 7:49 - 7:52
    أقروا بأنهم مُذنبين في قضية مشابهة لقضية ماكديفيد.
  • 7:52 - 8:00
    و في الأسبوع الفائت، قامت الدولة بحبس ليه بلانت و كاثرين أولينك و مات دورن لرفضهم التحدث أمام هيئة للمحلفين.
  • 8:00 - 8:04
    حيث كانت الدولة تحاول جعلهم الإرشاد عن أناركيين أخرين.
  • 8:04 - 8:06
    هذا الهراء ليس بجدبد.
  • 8:08 - 8:11
    الأناركيون يحاولون جعل الدولة تختفي و لذا فإن الدولة تحاول جعلنا نختفي.
  • 8:11 - 8:14
    ليساعدنا في كشف التاريخ المُقلق لطغيان الدولة
  • 8:14 - 8:18
    أقدم لكم ويل بوتر، مؤلف كتاب الأخضر هو الأحمر الجديد.
  • 8:18 - 8:21
    أهلا ويل، كيف حالك؟
  • 8:21 - 8:22
    أنا بخير جدا و كيف حالك؟
  • 8:22 - 8:27
    حسنا، أنا كنت صائما منذ تسعة أيام و أشعر و كأن بإمكاني إلتهام شاحنة نقل
  • 8:27 - 8:31
    مملوءة بالتاكو اللذيد و مُغطى بالصلصة الخضراء.
  • 8:31 - 8:37
    بالحديث عن الخضراء، قمت مؤخرا بنشر كتاب بعنوان الأخضر هو الأحمر الجديد، ما هذا العبث؟
  • 8:37 - 8:44
    الأخضر هو الأحمر الجديد هي مقارنة تقريبية للتخويف من الشيوعية الحمراء في الولايات المتحدة في العشرينيات و أيضا في الأربعينات و الخمسينات
  • 8:44 - 8:50
    في فترة من تاريخ الولايات المتحدة كان يتم فيها شيطنة الناس بسبب معتقداتهم السياسية
  • 8:50 - 8:54
    و كونهم شيوعيون أو يُعتقد أنهم شيوعيون أو مُخربين.
  • 8:54 - 8:59
    و النقطة التي أحاول أن أوضحها هي أننا بإمكاننا التعلم عن قمع الحكومة من حقب تاريخية سابقة
  • 8:59 - 9:02
    و إن هنالك أساليب مشابهة جدا تحدث اليوم.
  • 9:02 - 9:07
    لقد سمعت أن هناك قصة غير مُضحكة عن سبب تأليفك لهذا الكتاب، لما لا تطلعني عليها.
  • 9:07 - 9:14
    كنت أعمل كمراسل في صحيفة الـ "شيكاجو تريبون" عندما قررت أن أوزع النشرات مع
  • 9:14 - 9:19
    مجموعة من النشطاء المحليين. و كنا نعلق النشرات علي الأبواب في حي سكني،
  • 9:19 - 9:25
    في محاولة لتشجيع هذا المدير أن يقطع علاقته بشركة تعاقدية تمارس التجارب على الحيوانات.
  • 9:25 - 9:28
    هذا كل ما فعلاناه، كنا نعلق النشرات.
  • 9:28 - 9:31
    تم القبض علينا و تُهــِمنا بالسلوك الغير مُنضبط،
  • 9:31 - 9:34
    و لم تثبُت و نحيت القضية برمتها في المحكمة.
  • 9:34 - 9:38
    و لكن الجزء المُهم من القصة، هو أن بعدها بأسبوعين أتى إثنان من عملاء المكتب الفيدرالي إلى منزلي
  • 9:38 - 9:43
    و قاما بتهديدي بوضعي على قائمة الإرهابيين المحلية إن لم أصبح مُخبر
  • 9:43 - 9:46
    و أن أساعدهم في التحقيق عن مجموعات حقوق الحيوانات و المهتمين بالبيئة.
  • 9:46 - 9:51
    و كانت تلك نقطة تحول بالنسبة لي حيث بينت لي بطرق كثيرة
  • 9:51 - 9:56
    أن تلك الموارد لمكافحة الإرهاب بعد شهور قليلة فقط من حادثة 11 سبتمبر،
  • 9:56 - 10:00
    كانت تستهدف نشطاء يعملون بشكل قانوني و شفاف.
  • 10:00 - 10:07
    و لذلك عقدت العزم لمعرفة كيف حدث كل ذلك، كيف أصبحت سياسات مكافحة الإرهاب بهذا الإنحراف،
  • 10:07 - 10:13
    كيف خلقت الشركات هذا التهديد الكاذب لتلاحق النشطاء.
  • 10:13 - 10:20
    و لشرح أهمية هذا، و ما يعنيه هذا التهديد لكافة حركات العدالة الإجتماعية.
  • 10:20 - 10:24
    الكثير من الناس الذين تم إتهامهم مؤخرا تم تسميتهم بالإرهابيين،
  • 10:24 - 10:26
    هل هؤلاء حقا إرهابيون؟
  • 10:26 - 10:32
    كلمة إرهابي أصبحت تـُرمى جزافا بدون حتى محاولة شرح ما معناها.
  • 10:32 - 10:35
    أصبحت التهمة المُجهزة لملاحقة عدو الساعة.
  • 10:35 - 10:39
    و في هذه الحالة يتم ملاحقة ما يـُسمى بإرهابي البيئة.
  • 10:39 - 10:41
    و أعتقد إنك لو تحدث لأغلبية الناس،
  • 10:41 - 10:45
    بغض النظر عن ما يشعرون به تحاه قضايا البيئة و عن هذه الأساليب،
  • 10:45 - 10:51
    لأغلب الناس العقلانيين، الإرهاب معناه قتل المدنيين على نطاق واسع.
  • 10:51 - 10:55
    أشياء مثل الحادي عشر من سبتميبر أو التفجيرات الإنتحارية،
  • 10:55 - 10:58
    لم يحدث شئ مثل ذلك في حركات حقوق الحيوان و حماية البيئة.
  • 10:58 - 11:02
    و كانت هناك بعض الجرائم الكبيرة التي كبلت الشركات الكثير من المال
  • 11:02 - 11:05
    و أنا لا أجادل في كونها جرائم.
  • 11:05 - 11:08
    أشياء مثل حرق منتجع للتزحلق أو إحراق المركبات المتعددة الإستخدام،
  • 11:08 - 11:12
    و لكنها بأي حال من الأحوال ليست على نفس الدرجة من ما يعتقده معظم الأمريكيون،
  • 11:12 - 11:15
    و معظم الناس حول العالم حينما يفكرون في هذه الكلمة.
  • 11:15 - 11:18
    إحد هذه المجموعات التي عرضتها في كتابك هي شاك 7،
  • 11:18 - 11:23
    أشرح لنا من هم الـ شاك 7 و لما أراد الفيدراليون الإطاحة بهم.
  • 11:23 - 11:28
    الـ شاك 7 هي مجموعة من نشطاء حقوق الحيوان التي كانت تقوم بحملة لإغلاق
  • 11:28 - 11:32
    معمل للتجارب على الحيوانات سئ الصيت إسمه هانتيجتون لعلوم الحياة: Huntington Life Sciences
  • 11:32 - 11:37
    كان إسم الحملة " أوقفوا وحشية هانتيجتون ضد الحيوان" و كانت حملة ناجحة بشكل مذهل.
  • 11:37 - 11:46
    إستطاعت الإيصال بهذه الشركة المتعددة الجنسيات إلى مشارف الإفلاس عدة مرات و أثارت الرعب بين شركات تصنيع الدواء
  • 11:46 - 11:56
    و شركات أخرى عديدة التي رأت أن هذه الأساليب من المظاهرات المحلية و المقاطعة و حجب البريد الإلكتروني و الهواتف و الأضراب الإلكتروني
  • 11:56 - 12:00
    و أيضا التأيد لعمليات التخريب و تدمير الملكية،
  • 12:00 - 12:06
    بالإمكان تطبيقها مع حركات عدالة إجتماعية أخرى و تكون بنقس الفعالية ضد شركات أخرى.
  • 12:06 - 12:10
    فتم ضربهم بإتهامات بالتآمر و التآمر لإنتهاك
  • 12:10 - 12:15
    قانون حماية المؤسسات الحيوانية و إرتكاب عمليات إرهابية ضد تلك المؤسسات،
  • 12:15 - 12:20
    أعتقد إن أكثر الأشياء أهمية على الناس أن تعلمه هو أن الحكومة لم تتهمهم
  • 12:20 - 12:25
    بسرقة حيوانات من المعمل أو بكسر النوافذ،
  • 12:25 - 12:30
    ما قالته الحكومة هو أنه بتصريحهم العلني عن تأييدهم لنطاق واسع من الأساليب،
  • 12:30 - 12:34
    و قولهم ذلك على موقعهم الإلكتروني و الإشهار بذلك علانية،
  • 12:34 - 12:38
    بأنهم أصبحوا جزء من مؤامرة من خلال تصريحاتهم و من خلال معتقداتهم.
  • 12:38 - 12:45
    و هو بالفعل شئ مُخيف أن يكون ذلك حكم من التعديل الأول الدستوري، بأن تقول أنه يمكنك أن تحاسب الناس
  • 12:45 - 12:50
    طبقا لمعتقداتهم و ما يفعله الأخرون تحت إسم نفس القضية،
  • 12:50 - 12:55
    و هو حقا يعكس أهمية و فاعلية حملتهم،
  • 12:55 - 12:58
    و يعكس أيضا يأس السياسيون و تلك الشركات.
  • 12:58 - 13:01
    هل هذا الهراء يحدث فقط في الولايات المتحدة؟
  • 13:01 - 13:05
    لا يقتصر ذلك على بلد واحد، أساليب الحكومة و الشركات هذه،
  • 13:05 - 13:10
    في شيطنة النشطاء تنتشر حول العالم.
  • 13:10 - 13:17
    لقد رأيناها تظهر في أسبانيا و النمسا و إنجلترا و فرنسا و بعض الشئ في ألمانيا.
  • 13:19 - 13:24
    و لقد وجدت أثناء بحثي أن هيئة تطبيق القانون الأمريكية و مكتب التحقيقات الفيدرالية و جهاز الأمن الداخلي
  • 13:24 - 13:29
    قد أفادوا مسؤلي مكافحة الإرهاب في بلدان أخرى عن حملات حقوق الحيوان في الولايات المتحدة
  • 13:29 - 13:33
    و حملات حماية البيئة و الأساليب اللتي تتبعها هذه المجموعات.
  • 13:33 - 13:36
    و السبب في أنني أردت إثارة ذلك هو لأنه
  • 13:36 - 13:42
    يــُظهر كيف تريد هذه الشركات أن تفرض سيطرتها على المستوى الدولي.
  • 13:42 - 13:49
    إنهم حقا يحاولون بناء روابط تجتاز الحدود و لا يتعلق الأمر بالدول
  • 13:49 - 13:52
    بقدر ما يتعلق بالهيمنة الإقتصادية على العالم.
  • 13:52 - 13:58
    و هم يشعرون أن قوتهم أصبحت مهددة عالميا. كما ينبغي لها أن تكون.
  • 13:58 - 14:03
    هذا كان كل شئ لهذه الحلقة من "إنها نهاية العالم كما نعرفه و أنا بخير".
  • 14:03 - 14:08
    هذه حلقتي الخامسة و الأخيرة، على الأقل إن كان المايا على صواب.
  • 14:08 - 14:12
    إن لم يكونوا فسأعود إليكم في يناير 2013، ثقوا في ذلك.
  • 14:12 - 14:18
    أود أن أعبر عن جزيل شكري لكل العبيد الذين أصبحوا مديونون حتي يمولوا تقريري عن شغب الطلاب في كيبيك:
  • 14:30 - 14:31
    أريجاتو!
  • 14:31 - 14:36
    للتعليق على هذا البرنامج أو لمقتراحتكم عن أفضل وصفة للهريسة الحارة،
  • 14:36 - 14:40
    فقط قوموا بزيارة موقعي الملعون: STIMULATOR.TV
  • 14:40 - 14:43
    و ... لا تنسوا فتاحة العــُلب.
Title:
العد التنازلي لنهاية العالم
Description:

more » « less
Video Language:
English
Duration:
15:01

Arabic subtitles

Revisions