هل للموسيقى لون؟ ستيفين جونسن
-
0:14 - 0:15مرحبا جميعا.
-
0:15 - 0:18ان كنتم سمعتم أو لم تسمعوا من قبل، فان اسمي هو ستيفين جونسن
-
0:18 - 0:20و أنا أعزف على البيانو.
-
0:20 - 0:22الأن، شيء مثير لللاهتمام يحدث
-
0:22 - 0:25أحيانا عندما أخبر الناس عنه.
-
0:25 - 0:27فهم يفكرون في الحال: آرت تاتم
-
0:27 - 0:32أو أوسكار بيترسن، أو ربما هيربي هانكوك.
-
0:32 - 0:34و ذلك دعاني للتفكير:
-
0:34 - 0:36"هل للموسيقى لون؟"
-
0:36 - 0:40الأن أريد أن أتأكد أني أخبركم بذلك:
-
0:40 - 0:41أنا أحب عظماء الجاز!
-
0:41 - 0:45و أداء نات كنج كول
-
0:45 - 0:48في "شاي لشخصين" على اليوتيوب سيغير من حياتكم!
-
0:48 - 0:50أعتقد أنني المسؤول عن نصف المشاهدات
-
0:50 - 0:52في ذلك الفيديو. (ضحك)
-
0:52 - 0:56و لكني أكثر ارتباطا بعزف موزارت و أدين بذلك لأمي.
-
0:56 - 0:59فهي التي عرفتني على الموسيقى الكلاسيكية في عمر صغير.
-
0:59 - 1:01لذا، عندي لكم قصة يا شباب.
-
1:01 - 1:04حاليا، أنا أدرس في مدرسة يعقوب للموسيقى
-
1:04 - 1:06في جامعة انديانا.
-
1:06 - 1:07و من أول يوم لي هناك،
-
1:07 - 1:10سمعت أحدا ما يعزف في قاعة التلاوة.
-
1:10 - 1:13كان ذلك مدهشا! قلت في نفسي من المحتمل
-
1:13 - 1:17أن هذا اشهر أستاذ أو مؤدي أو شيء ما.
-
1:17 - 1:19لذلك قلت "أنا ذاهب لأتأكد."
-
1:19 - 1:22جريت الى النافذة و نظرت الى الداخل، حسنا؟
-
1:22 - 1:25أه! انه طالب!
-
1:25 - 1:27و كان الرجل متوحشا!
-
1:27 - 1:30كان في كل مكان! و كأنه يملك 13 ذراعا.
-
1:30 - 1:33انه كالأخبوط!
-
1:33 - 1:36و كانت فكرتي الصادقة حينها
أن هذا ليس جيدا أبدا!! -
1:36 - 1:38في الواقع، لم أشاء أبدا أن أستمع الى ذلك
-
1:38 - 1:40أن يكون ذلك أول شخص أستمع اليه هناك.
-
1:40 - 1:41كنت في قمة الحيرة و الدهشة!
-
1:41 - 1:44لذا، الأن سأذهب بكم سريعا بضعة أيام بعدها.
-
1:44 - 1:46كنت في مبنى التمارين.
-
1:46 - 1:49ما يجب أن تعرفوه عن مبنى التمارين هو أنه مبنى دائري الشكل.
-
1:49 - 1:51و هناك حلقة أخرى داخلية.
-
1:51 - 1:53انه ككعكة خرسانية.
-
1:53 - 1:57لاوجود للنوافذ، و ليس بامكان الضوء الطبيعي الولوج للداخل:
-
1:57 - 1:59انه كمقبرة موسيقى. حسنا؟
-
1:59 - 2:04كنت في الداخل أتمرن على هذه المقطوعة
-
2:05 - 2:17(بيانو)
-
2:17 - 2:19و كان يتملكني شئ من الاحباط! فأنا هناك لساعات.
-
2:19 - 2:22الأمور لا تجري كما أشاء. أحتاج الى فترة استراحة.
-
2:22 - 2:25لذلك فتحت الباب و كان الفتى واقفا هناك
-
2:25 - 2:27الفتى الذي رأيته أول يوم.
-
2:27 - 2:29كان يعبث يجهازه النقال.
-
2:29 - 2:30هو لم يرني من قبل
-
2:30 - 2:33حتى أنه لا يعرف أني رأيته يعزف من قبل.
-
2:33 - 2:37التقت عينانا و دار بيننا ما يحدث بين الفتيان عادة من قبيل أه! أوه!أها!أه
-
2:38 - 2:42ثم افترقنا و عدت أدراجي،
-
2:43 - 2:45الأن، في الواقع لا أظنكم تريدون
معرفة هذا الجزء من القصة، -
2:45 - 2:47فهو بناء دائري الشكل، و ليس هناك
من علامات مميزة. -
2:47 - 2:50لقد ضعت! و احتجت لزمن طويل
حتى أجد طريق العودة. -
2:50 - 2:52لا أدري ما كانت المشكلة
و لكن في أخر الأمر عدت -
2:52 - 2:54و كان هو ما زال واقفا هناك
مواصلا العبث بجهازه. -
2:54 - 2:58لذلك قررت العودة و مواصلة التمارين.
-
2:58 - 3:05(بيانو)
-
3:05 - 3:07صوت دوي!
-
3:07 - 3:10اندفع الرجل فجأة ناحية الباب!
-
3:10 - 3:13و كنت مثل "يا رجل أعتقد أن بعض التفسير
-
3:13 - 3:15مطلوب، لقد أعطيتني للتو
شيئا مثل الشريان التاجي. -
3:15 - 3:17أريد أن أفهم ما الذي يحدث هنا"
-
3:17 - 3:20ثم قال،"أتمنى أن لا تعتبر أنها اساءة،
-
3:20 - 3:24و لكنك أول فتى أسود أسمعه من قبل
-
3:24 - 3:25يعزف على البيانو بهذه الروعة"
-
3:25 - 3:28"الأن، هو لم يسئ لي و لكنه
عبّر عن ما يشعر به. -
3:28 - 3:31و لأكون صادقا معكم أصبحنا
بعدها صديقين حميمين -
3:31 - 3:34الأن سأخذكم برحلة عبر الزمن.
-
3:35 - 3:391905
-
3:39 - 3:43موريس رافيل هو مؤلف انطباعي فرنسي.
-
3:43 - 3:46وفي الواقع المقطوعة التي
أديتها هي من أعماله -
3:46 - 3:48و ذلك النوع من الأمواج يصدر كما الصوت
-
3:48 - 3:50الانطباعي التقليدي يبدو، أليس كذلك؟
-
3:50 - 3:54في سنة 1905 ألف موريس مجموعة
من المقطوعات سميت "الانعكاسات" -
3:54 - 3:55هناك خمسة في المجموعة
-
3:55 - 3:57ولكن الخامسة بالتحديد مثيرة للاهتمام.
-
3:57 - 4:00لأنها مقطوعة اسبانية.
-
4:00 - 4:02و هذا هو التباين الصارخ
-
4:02 - 4:05بينها و بين الهدوء مثل الماء لصوت الانطباعية.
-
4:05 - 4:09و هو أكثر من نوع
-
4:09 - 4:12فهو يحتضن المصطلحات الاسبانية
-
4:12 - 4:14لجيتار الفلامنكو و كل هذه الأشياء.
-
4:14 - 4:17لذلك، و من غير اطالة،
-
4:17 - 4:19أنا ستيفين جونسن، متمنيا أن أكون
قد غيرت من طريقة ادراككم -
4:19 - 4:22لما قد يبدو عليه الموسيقين الكلاسكيون
-
4:22 - 4:23سأعزف مقطوعة للمؤلف
-
4:23 - 4:25الذي غير المفاهيم عن طريق موسيقاه:
-
4:25 - 4:30الفجر الضاحك لموريس رافيل.
-
4:41 - 11:07(بيانو)
-
11:16 - 11:41(تصفيق)
- Title:
- هل للموسيقى لون؟ ستيفين جونسن
- Description:
-
بدأ ستيفين جونسن العزف على الباينو بسن الرابعة، متحدثا عن تجاربه في مهنة الموسيقى، متحديا الأنماط باعتبار جنسه و الموسيقى التي يأديها (الموسيقى الكلاسيكية و ليس الجاز)
- Video Language:
- English
- Team:
- closed TED
- Project:
- TEDxTalks
- Duration:
- 11:42
Retired user edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Retired user edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Retired user edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Retired user approved Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Muhammad Samir accepted Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Muhammad Samir edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Muhammad Samir edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton | ||
Riyad Altayeb edited Arabic subtitles for Does music have a color?: Steffin Johnson at TEDxDayton |