[ترجمة: زاهر حبحاب] إن لم أكن هنا، أريد أن أكون هنا، وأريد أن أعمل إنه مكان هادئ. إضاءته جيدة يأتي الضوء من الشرق لا يعلم كثير من الناس أنني هنا. إسمي ليس مدوّناً على الباب ألتقي بأصدقائي خارج المَشغل إنه مكاني... حيّزي الخاص قد يكون العمل حالة مُرضية أو مهدّئة حيث لا يلهيني أحد كدت أقول أنه مثل التأمل. لكن ماذا أعرف عن التأمل؟ ليس الكثير! إنه طريقة لأبقى مركزة على شيء واحد على مسار واحد، وهذا أيضاً يشعرني بالسعادة لذلك أنا هنا، لأشعر بالسعادة نوعاً ما، وإن كان ما أفعله ليس هزلياً عندما أسبك موادي في قالب الكيس الورقي، أشعر بالثقة الأصفر سيظهر للخارج وهذا جزء من رغبتي في جعل هذه الأشياء تتمتع بالحيوية والمرح ستلفت عناصرُها اهتمامَك يحاول اللون الأصفر بعث الحيوية في الكيس أنا أبقي مشغلي في حالة بدائية جداً فيما يخص التقنيات والأنظمة التي اعتمد عليها لا أستثمر في المعدات أنا لست مَصنعاً لكن كي يكون بوسعي إنهاء أي أمر رغبت فيه ثم الانتقال إلى أمر مختلف تماماً أنا أفكر، إذاً أنا أحتاج المرونة قد يبدو هذا رناناً، لكنه مثل مكان لتطبيق فلسفتي الجسدية أتحدث كثيراً عما هو "غائب عن المرصد" أو "الحاضر دوماً وغير المعترَف به" بالنسبة لي، هذه أجزاء من ذلك العالم، لأنها عبقرية! هذا مدهش! وأريد من قالبي أن يعترف بهم بالرغم من أنه... هذه مجرد فقاعات هوائية هذه هي الواجهة، وهذا الخلف. على الواجهة أشياء هشة بارزة للخارج أحتاج إلى مَشغل هادئ جداً. لأنني أبدأ في العمل معترفةً بالنماذج الحاضرة دوماً وغير المحتفى بها إنها حاضرة باستمرار، لكن لم يُعترف بها دوماً هذه هي الأشياء التي تثير اهتمامي يجب على كل واحد حيازة مشغله الخاص يجب أن تؤمّنها الدولة كنوع من الرعاية لأنه المكان حيث تقوم بتنظيم كل تلك الأشياء المتنافرة كي تبصر شيئاً جميلاً [ترجمة: زاهر حبحاب]