-
أعتقد أنني آيما جولدمان
-
سول
-
دي جي باين 1
-
تجميع submedia.tv
-
آيما جولدمان.. أعتقد أنني آيما جولدمان
-
كنت مناصر لكارل ماركس.. ثم قابلت آيما جولدمان
-
صديقي روبي زوبير أطلعني بالجديد
-
أنا اعرف لما تفشل الشيوعية دائماً
-
إن الشيوعي المتعطش للسلطة هو في مثل خطورة مصاص الدماء الرأسمالي
-
من الجولاج إلى سجون المُجمع الصناعي
-
لكل منهجه
-
لا للعروش .. لا للدعاة ينشرون قصصهم الخيالية
-
الله خرافة و حقيقته هي مطلبه بالعبودية
-
الله لا يحب القبيح .. الله يكره الأعلام
-
الله يكره العسس و هو سيكوباتي يقترف المجازر
-
و انا لست بحاجة لهذا الهراء لأكون أخلاقية
-
كل ما أحتاج هو عضوية مكتبة و معرفة أن لا بشر له سيادة علي
-
المرة القادمة قومي بإستعمال قرص لمنع الحمل.. شكرا لك يا آيما
-
و شكرا لإتحاد العام للعمال على تحقيق الثمان ساعات للعمل و للإضرابات العامة
-
قبل أن يسرق الملوك الأراضي من الفلاحين، كان لدينا الشيوع
-
الملكية الخاصة هي نظام يستخدم لإبعاد الناس عن إحتياجتهم
-
لهذا يتفشى الفقر و لا تستطيع الرئسمالية القضاء على الفقر
-
لا يوجد شئ عادل في الديون و العبودية و الرشاوى
-
آيما جولدمان .. أعلم انني لست بآيما جولدمان
-
قامت بفتح محل للمثلجات لكي تدعم قناص
-
هذه جسارة!
-
مرحبا بكم إلى الفزاعة من السود الجديدة
-
يصرخ معارضي المجلس الأعلى للمحلفين في الشمال الغربي
-
يقولون أن الاناركية لا يمكن أن تطبق
-
و لكن كل ما يفعله الأناركيون هو التطبيق
-
ليس من أجل المال .. و لكن نتيجة الحاجة
-
تخيلوا عالماً تتمكنون فيه من السعي وراء شغفكم
-
فيدرالية تؤسس من المجتمع
-
صراخ من أجل إحتلال ساندي
نتقدم بالمساعدة التبادلية
-
ستكتشف إنك أناركي.. إن إهتميت أن تقراء
-
كل الأكاديمين يتجادلون حول الأساليب
-
و لكن من بالفعل يقوم بإغلاق أنبوب كيستون للبترول؟
-
و يزرع الحدائق في مشاريع الإسكان؟
-
يدفعوننا نحو الأرصفة
نحتل حينها الشوارع!
-
نقاوم الديون!
-
يمكننا أن نعيد كل شئ إلى سابق عهده أو نفعل العكس
-
بإمكاننا إن نتشاحن على الإختلافات
-
أو بإمكاننا تخريب النظام الأحمق
-
لأنه نظام متخلف و أخرق!
-
في القرن التاسع عشر، كان الأناركيون تحرريون
-
و لكن فقط في الولايات المتحدة يصبح التحرريون ذراع لليمين
-
يضعون بارودة في وجهك و يأمرونك أن تكون مسالماً
-
و لكن الجهل هو العنف!
-
من ينشر الجهل في المدارس العمومية و يرسل الفقراء ليهلكوا في ما وراء البحار؟
-
حتى يسرقوا المزيد من الثروة لمن تعلمون
-
أنت تعلمون لمن!
-
لو كان الإقتراع ليغير أي شئ لجعلوه ضد القانون
-
قالت ذلك منذ مائة عام مضت
-
و لم يتغير هذا الهراء!
-
و لكن صانعي الأسلحة
-
و لم يتغير هذا الهراء!
-
يدرجون الكنائس مع المصارف في الأخبار السائدة
-
هذه الحكومة قد صُممت من أجل قهر العامة
-
و لذا فنحن العامة نصمم لقهر الحكومة
-
آيما جوادمان.. أعتقد أنني آيما جولدمان
-
في جوف الوحش
-
فلنصيب هذا الملعون بالمرض
-
آيما جوادمان.. لابد أنني آيما جولدمان
-
لابد أنني أفعل شئ بشكل خاطئ .. إن لم أكن ألاحق من القدراليين
-
يُمكنكم القول بأنني مذنب بمساندة شخصية ثقافية
-
أنا مالكوم أكس يارجل!
-
بأي وسيلة مُمكنة!
-
قولوا إنني أُيسط الأمر
-
و لكن آيما لم تتحدث بالألغاز و لكنها تحدث بلغة العامة
-
لا يوتوبيا مستقبلية
-
فنحن نبنيها الآن
- أفقياً!
-
لا 10,000 مارتن لوثر كينج آتين.. طوال اليوم
-
أنا عن نفسي من مناصري كروبوتكن
-
الشوارع هي مكتبي حيث أخطط للهجوم
-
أنت تغني الراب و نحن نخطط!
-
أنت تصوت، و نحن ننفذ!
-
لا تقل ثانية.. كلمة ليبرالي في أغنية!
-
انا آيما جولدمان
-
تتحدث آيما جولدمان:
"الاناركية هي فلسفة إجتماعية تهدف إلى التحرير؛
-
الإفتصادي و الإجتماعي و السياسي و الروحي للجنس البشري.